إلى آخر ما قال.
وما زلنا الآن بعد خمسة عشر قرناً نتأثر به ونتوج به خطبنا، وأمسياتنا وندواتنا، أما شعر الأسمنت ودرجات الحرارة، والصيدليات المناوبة، وشعر البطيخ والكوسة، والأسعار، والمحيطات، والجغرافيا، والعواصم، فإنه يموت سريعاً حتى ربما ينظر إليه بنظرة فإذا رأيت المطلع، قلت: (أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق).
للا ستزادة اقرأ فى مجلة البيان العدد رقم 246 صفر 1429 (ملف النقد الادبى افاق ورؤى )
وشريط دور الادب فى خدمة الاسلام فى صفحة الشيخ عائض (3 ) فى الشبكة الاسلامية ) مع ذلك الشريط
واول مقالين من كتاب مطالعات فى الكتب والحياة ل (عباس محمود العقاد) رحمه الله تعالى